.
.
.
.
حپتي في آلله
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
مپآرگ عليگم مآتپقى من آلشهر آلفضيل شهر آلقرآن شهر آلرحمه وآلعتق من آلنيرآن أسأل آلله آلعلي آلقدير آن يعتقني وإيآگم من حر لهيپهآ.
آوچه هذه آلرسآله لگل عآصي لله حپ له وخوف عليه من يوم لآينفع فيه مآل ولآپنون
.
.
.
.
.
سآرع إلى آلتوپه قپل آن يفوت آلآوآن مهم گآنت ذنوپگ گپير وگثير فآلله غفور رحيم يتوپ علينآ فآلله يپسط يده في آلنهآر ليتوپ مسئ آلليل ويپسط يديه في آلليل ليتوپ مسئ آلنهآر لآيوچد شئ پآلدنيآ ألذ من آلقرپ من آلله پآلقرپ منه يوچد آلطمأنينه وآلرآحه هنآلگ من يپحث عن آلرآحه پسمآع آلأغآني ولگن يآلآ آلأسف مآتزيدهم إلى ضيق آلرآح في آلتوپه وآلتقرپ من آلله
آلرآحه في سمآع آلقرآن وفي تلآوته لآيوچد شئ أچمل آن يتوفى آلآنسآن على آلشهآده فهنيئ لم گآن آخر گلآمه لآ إله إلى آلله
.
.
.
.
هنيأ لم مآت وهو سآچد لله ويآ أسفآه عندمآ يموت آلآنسآن على معصيه آلله نحن لآنعلم متى نموت لآتقل آنآ لسى صغير پگره لگپرت أعپد آلله أو أصلي إلحق على عمر فآلوقت يمضي سريعآ ونحن لآ نشعر أخي أختي تذگري دوم آن آلله مطلع عليگي وعليگ تذگروآ ظلمت آلقپر وآنه سيرمى علينآ آلترآپ وآلأحپآپ سوف يعود لمنآزلهم وآلأهل سوف يپگون عليگ أيآم ثم ينسونگ
وأتمنى أن يصل للقلپ گمآ خرچ من آلقلپ
.
.
.
.
.
وآلسلآم خير آلختآم